حين تتحول العيون إلى لغة، واللقاء إلى عادة لا يُستغنى عنها، تأتي كلمات “أدمنت شوفك” لتعبر عن أعمق معاني التعلق والوله. إنها قصيدة تحمل بين أبياتها دفء الحب الصادق، ذلك الحب الذي يتجاوز الكلمات ليصبح حضوراً دائماً في الروح، وشوقاً لا ينقطع.
“أدمنت شوفك” ليست مجرد قصيدة، بل هي حكاية حب يعيشها كل من يجد في الآخر ملاذه وسعادته. إنها همسة من القلب للعاشق الذي صار النظر إليه إدماناً، يروي العطش ويشعل الحنين في آنٍ واحد.
استعدوا لتبحروا في عالم من المشاعر العذبة، حيث كل بيت ينبض بالشوق، وكل كلمة تحمل لهيب الوله. هي قصيدة تلامس أرواحنا، وتعيد تعريف الحب بلغةٍ شاعريةٍ تنساب كنسيمٍ في ليالي الصيف.
